أحد أساتذة جيل الرواد , عصراً ذهبيا من الطب والجراحة
لم يدخر وسعاً في تطبيب ألام وأمراض مرضاة الذين أحبوه عن جد
أياديه البيضاء علي أجيال من الجراحين معلومة للقاصي والداني
كان مدرسة متكاملة من العلم والمحبة والعطاء والإنسانية والأيثار والتراحم والتواضع
خالص العزاء للأسرة الكريمة وللزميلة الأستاذة الدكتورة هالة مفيد سعيد والأستاذ الدكتور سامي
مفيد سعيد
نسأل الله تعالي أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته .